بقلم الكاتب: سامر تيم الشهيد محمد السلايمة...6 رصاصات و 17 شمعة


الشهيد محمد السلايمة...6 رصاصات و 17 شمعة


الكاتب: سامر تيم

"لم يكن الشهيد محمد السلايمة قد ولد بعد عندما اعتقل أخاه الأكبر عوض والذي ابعد إلى قطاع غزة بعد 18 عاما قضاها في زنازين الإحتلال، ولم يكن باستطاعة محمد احتضان أخيه خلال فترة اعتقاله ولم يتمتع بهذه اللحظة بسبب ابعاده، هي حكاية فلسطينية رواها محمد بالدم ليعبر عن الحقيقة ويذكرنا بالواقع إن نسينا أم أغفلنا، واقع معاش يعبر عن الفلسطيني وعذاباته المتواصلة، فأسرى وشهداء ومبعدون وظلم واستعباد هي عناصر أساسية تشكل الحالة الفلسطينية.

فقد استشهد الطفل محمد زياد عوض السلايمة (17 عاما) بعد أن أطلقت مجندة إسرائيلية النار عليه قرب الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل لتستقر 6 رصاصات في جسده النحيل ويفارق الحياة على الفور وترتقي روحه إلى السموات العلى بنفس يوم مولده.

مفارقة فظيعة تظهر قبح الإحتلال وجبروته، مفارقة تترك في النفس أثرا ما بعده أثر، فتعجز الكلمات عن التعبير وتتوقف العبارات عن التوضيح وترتسم الصورة في كل نفس حرة وفي كل فكر إنساني مطالبة العالم أجمع بوقف حمام الدم النازف في فلسطين، رافضة كل خطابات التنديد والإستهجان.

أسئلة كثيرة تخطر في الأذهان، ما فائدة سياسة لا تحمي أطفالها من القتل والتجويع والحرمان؟؟ ما فائدة سياسة امتهنت النص واحترفت الخطابات في حين دماء أبنائها تسفك وكرامة أسراها تنتهك على يد السجان؟؟؟

إضراب عن الطعام، يتغنى البعض باقتحام أسرانا لموسوعة جينيس من خلاله، مثله مثل المفتول والكنافة والتبولة، ولا نلمح إلا بعض من أمهات الأسرى ومتلقفي الكاميرات ومكبرات الصوت يعتلون المنصات منددين، فماذا نحن منتظرين؟؟

قدس تهود، حفريات تنفذ، مستوطنات تلتهم الأبيض والأسود، ونحن ننتظر فرجا من السماء...اقتصاد يدمر، أرض تسلب و خارطة تشطب وهم يصرون أن يتعاملوا " بحنكة..تكتيك..وذكاء"!!!.

شهدنا وسنشهد انطلاقات ومهرجانات عديدة في الفترة القادمة لفصائلنا المختلفة، أمجاد وتاريخ مشرف لم يبقى منه سوى الخطاب، وألوان الرايات المتعددة التي ستدفع الجهات المتخصصة عشرات الآلاف من الشواقل لتجميع من يحملونها ليثبت كل فصيل شعبيته وكثرة مناصريه، ولكن ما الفائدة من ذلك كله ما دامت الحقيقة المؤلمة أن هذه الفصائل لا تجتمع إلا لتصفق منفصمة ففي قلوب منتسبيها غليان وفي تصرفاتهم إذعان.

نعم، استشهد محمد ولا زال حلمه لم يكتمل، تاركا حسرة في قلب أسرته ومحبيه، أغمض عينيه ليتمنى كغيره في بروتوكولات أعياد الميلاد، ولكنه لن يفتحهما إلا في الجنة حيث سيلقى الأحبة، وسيقابل من أدركوا الفكرة في حين تخلى بعضنا عنها، ويجتمع مع الصالحين والمناضلين ولسان حالهم يخاطبنا جميعا: نحن بخير طمّنونا عنكم!!!

بقلم : حمدي فراج منذا الذي حرف الثورات عن مسارها


منذا الذي حرف الثورات عن مسارها


 

بقلم : حمدي فراج

ما يحدث في العالم العربي مثير للحزن والغضب ويجعل الحياة تحت شمسه شاقة ومؤلمة وقاسية الى حد بعيد ، ومن يتصفح الفيس بوك - واجهة العالم اليوم- ، يرى اشبه ما يكون بحالة من الاشتباك ، هي في حقيقة الامر انعكاس لواقع الناس وواقع هذا الوطن العربي المتردي بل وما هو أسوأ .
فالثورات التي هللنا لها واستبشرنا بها ، والتي لطالما انتظرتها الجماهير العربية بفارغ الصبر ، لم تستطع ان تحل معضلات ولا حتى مشكلات هذه الجماهير ، لا في الحرية ولا في لقمة العيش غير المغمسة بالهوان والاستكان .
بل ان دولة عظيمة كمصر ما زالت تتلقى المساعدات الامريكية – حوالي مليار ونصف دولار - ، وتبحث عن قرض البنك الدولي المهيمنة عليه امريكا – حوالي خمسة مليار دولار - ، في حين يعرض مسؤول خليجي شراء الفيس بوك بخمسين مليار دولار .
ان الجماهير المصرية التي تخرج الى الشوارع للاحتجاج على اعلانات الرئيس الدستورية فيتبين بعد قليل انها ليست دستورية ولا ما يحزنون بمجرد ان يقوم بإلغائها ، وعلى حد تعبيره "انني لست متمسكا بها " ، فلطالما لست متمسكا بها ، فما الداعي لطرحها ؟ هذه الجماهير التي وجدت طريقها ـ اصبحت تتعرض للقمع والضرب من قبل اشبه ما يكون بالميليشيات بدلا من قوات امن الدولة والشرطة والداخلية والحرس الجمهوري . وبدلا من التصدي لمهمات تلبية حاجات الشعب الاساسية ، في تخفيف وطأة جوع الناس و التصدي لغول البطالة ، يذهب النظام الى قضايا شكلية من على شاكلة الاستفتاء على الدستور ، وكما عبرت احدى الناشطات انها بنفسها لا تستطيع هضم واستيعاب كل هذه المواد الدستورية الجافة ، فما بالكم بـحوالي ثلاثين مليون أمي .
المسألة السورية تواجه ما هو أسوا من ذلك بكثير ، ليس فقط في عدد القتلى ،ولا في الطريقة التي يقتلون بها ، والتي بالكاد تجد جثة متكاملة يستطيع الثاكل توديعها ودفنها . لكن الاصعب من ذلك ، هو حالة الاحتدام العربي بين من يؤيد النظام ومن يؤيد المعارضة / الثورة / الجيش الحر ، وكأن المسألة معقدة الى حد عدم رؤية اعداء الامة التقليديين المعروفين يضعوا عينهم على سوريا بعد ان انتهوا من العراق كي يفعلوا بها كل هذا الذي يفعلونه ، من أجل ديمقراطية لن تكون في احسن حالاتها افضل من ديمقراطية مصر ، على الاقل ليس هناك جيش النصرة ، ولا يوجد ذبح بالسيوف . اعداء هذه الامة ، الذين لم يترددوا في التصويت ضد دولة فلسطينية غير عضو في الامم المتحدة قبل ايام في قضية مضى عليها خمس وستون عاما . لكنهم سرعان ما اعترفوا بصنائعهم من الائتلاف الوطني ممثلا شرعيا لشعب سوريا الذي لا يقل عظمة عن الشعب المصري والفلسطيني وبقية شعوب هذه الأمة .

لك سيدتي طريقة عمل وتحضير برياني الدجاج


طريقة عمل برياني الدجاج


المكوّنات و المقادير

•كيلوغرام من الدجاج
•2 حبة بصل
•5 فصوص ثوم
•2 حبة طماطم
•3 ملاعق لبن زبادي
•3 حبة فلفل أخضر حار
•نصف ملعقة ملح
•نصف ملعقة فلفل أسود
•كوب و نصف أرز
•نصف ملعقة صغيرة كمون
•نصف ملعقة صغيرة كزبرة ناشفة
•نصف ملعقة صغيرة زعفران
•نصف ملعقة صغيرة قرفة
•نصف ملعقة صغيرة قرنفل
•5 حبات هيل
•حبة خولنجان
•ماء
•زيت نباتي

طريقة التحضير

1.يفرم البصل و الطماطم و يطحن الثوم و ينقع الأرز في الماء
2.يحمر البصل في الزيت ثم يضاف إليه الثوم و الدجاج ثم تضاف البهارات و يقلب على نار هادئة
3.تضاف الطماطم و يقلب حتى تتكثف ثم يضاف اللبن الزبادي و بعض من الماء ثم يغطى الإناء و يترك على نار هادئة حتى ينضج الدجاج
4.يضاف الأرز و يغطى بالماء بمقدار 1 سم و يغطى الإناء و يترك حتى ينضج الأرز ثم يقدم

اسرائيل قلقة من غضب شبان الفيس بوك وكشف وجه المجندة القاتلة

اسرائيل قلقة من غضب شبان الفيس بوك وكشف وجه المجندة القاتلة


نشر أمـــس (آخر تحديث) 13/12/2012 الساعة 15:30

بيت لحم - تقرير معا - لم تشهد صفحات التواصل الاجتماعي غضبا مماثلا منذ فترة طويلة كالذي تشهده هذه الساعات ضد المجندة الاسرائيلية التي قتلت الشاب محمد السلايمة 17 سنة يوم عيد ميلاده. وقد وصف شبان فلسطين هذه المجندة ( المجندة القاتلة ) وتابعوا اخبارها وتناقلوا صورها داعين الى قتلها في اول فرصة انتقاما لروح الشهيد .

الغضب الاكبر كان على وسائل الاعلام الاسرائيلية التي فقدت اخلاقها من وجهة نظرهم ونشرت صورة القاتلة على الصفحة الاولى الملونة كمكافئة لها على جريمتها ، كما طال غضب شباب فلسطين حكومة نتانياهو والادارة المدنية والذين لم يدينوا الجريمة بل عملوا على تبريرها .

المجندة القاتلة كانت صرحت صباحا لبرنامج " بوكر توف اسرائيل " انها عملت حسب الاوامر ، وهي تصريحات انهت الجدل المحتدم منذ ايام في اوساط الاسرائيليين الذين كانوا يطالبون بقوانين سهلة لفتح النار وعلى رأسهم موفاز وايلي يشاي.

الغضب الشبابي في فلسطين عارم ضد المجندة ، وهو امر يقاس بحجم ردود الفعل ضدها وضد حرس الحدود صاحب الصيت " الاجرامي " حيث يتعامل الفلسطينيون مع حرس الحدود على انهم شبيحة وبلطجية يعملون من دون اخلاق عسكرية او رحمة للتنكيل بالمدنيين على حواجز الاحتلال 

في مدينة الخليل 90 اصابة- اصابة شاب بـ 3 رصاصات في الخليل ووضعه مستقر


90 اصابة- اصابة شاب بـ 3 رصاصات في الخليل ووضعه مستقر


نشر أمـــس (آخر تحديث) 13/12/2012 الساعة 23:43

الخليل - معا - أصيب شاب بجراح اثر اطلاق قوات الاحتلال الاسرائيلي النار عليه مساء اليوم الخميس، في منطقة باب الزاوية في الخليل، ووصفت المصادر الطبية حالته بالمستقرة، ليرفع عدد اصابات اليوم في الخليل الى 90 اصابة.

وافاد مراسل معا في الخليل، ان قوات الاحتلال اطلقت الرصاص الحي على المتظاهرين في منطقة باب الزاوية مساء اليوم، ما ادى الى اصابة الشاب ناصر محمد وصفي الشرباتي 17 عاما، بثلاث رصاصات حي، وتم نقله للمستشفى لتلقي العلاج، حيث وصفت المصادر الطبية حالته في البداية بالحرجة.

الدكتور محمد ملحم اخصائي أمراض باطنية من مستشفى الميزان التخصصي في الخليل، أفاد مراسلنا، بأن الشاب الشرباتي اصيب بثلاث رصاصات حي، واحدة في اليد اليمنى والثانية في الساعد الايسر، والثالثة دخلت من الظهر وأصابت الطحال والحجاب الحاجز والرئتين، وما زال وضعه خطيراً.

وأضاف الدكتور ملحم: أطباء جراحة القلب والأوعية الدموية والشرايين في مستشفى الميزان يبذلون جهودهم لإنقاذ حياته، وهم متفائلون من أنهم سيبقون على حياته بإذن الله تعالى".

من جانبه قال الدكتور اشرف السباعي أستشاري جراحة القلب والاوعية الدموية، في حديث هاتفي مع مراسلنا بعد خروجه من غرفة العمليات في مستشفى الميزان التخصصي: الحمد لله، لقد استقر وضع الشاب صحياً، ووضعه الصحي مطمئن وتخطى مرحلة الخطر".

وأضاف، بأن الرصاصة التي دخلت من الظهر، خلفت تهتك في الرئة اليسرى وتهتك بالحجاب الحاجز الايسر وتهتك بالطحال، وتم اصلاح الرئة والحجاب الحاجز، استئصال الطحال كونه متضرر كثيراً من العيار الناري.

واوضح بأن الشاب الشرباتي سيخضع خلال اليومين القادمين لعمليات جراحية في يديه من قبل أخصائي جراحة العظام، حيث اصيب يده اليمنى برصاصة كسرت له العظام وأضرت بالاوتار، واصيب برصاصة ثالثة في ساعده الايسر وخلفت كسوراً في يده وهتكت الأوتار، وسيتماثل للشفاء خلال الاسابيع القادمة إن شاء الله.

الحاخام يوسف كوهين يهودي بحركة شاس المتشددة يتحول الى داعية اسلامي



حاخام يهودي بحركة شاس المتشددة يتحول الى داعية اسلامي



رام الله - دنيا الوطن

أعتنق الحاخام يوسف كوهين، الإسلام وتحول من داعية في الأوساط اليهودية داخل إسرائيل إلي داعية إسلامي، كوهين أمريكي الأصل انتقل إلي إسرائيل مؤخراً، وكان عضواً بحركة شاس اليهودية المتشددة .
كوهين تعرف على الإسلام عن طريق اتصاله بأحد رجال الدين الإسلامي كويتي الجنسية، عن طريق الإنترنت، ودام التعارف بينهما ما يقارب السنتين شرح له خلالها أمور الإسلام، بعدها أرشده إلى أحد رجال الدين الإسلامي في القدس، وعكف على قراءة القرآن الكريم باللغة الإنجليزية، بعدها قرر اجتياز كل الحدود، وأعلن إسلامه ولم يكن هو فقط بل هو وجميع أسرته.

يوسف كوهين سابقاً أصبح اسمه الآن يوسف محمد خطاب، وهو يبلغ من العمر 36 عاما، قد واجه متاعب كثيرة من وزارة الداخلية التي ضيقت عليه الخناق، ورفضت الاعتراف به كمسلم، حتى حصل مؤخراً على حقوقه من مركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية.

أثار خطاب باعتناقه الإسلام زوبعة في المحافل الدينية اليهودية خاصة في أوساط حركة «شاس» التي كان ينتمي إليها، واعتبر أحد الإسرائيليين من نفس الحركة، أن ما قام به يوسف ضرب من الجنون ويجب معالجته، وذلك بوضع هذا الشخص في مستشفى الأمراض العقلية.

خطاب قوبل إسلامه من قبل الإسرائيليين بالرفض والتساؤل والشتم والتعجب والسخرية والخوف من اعتناق إسرائيليين آخرين للدين الإسلامي، ولم يقف الأمر إلى هذا الحد بل إن والديه اللذان لم يدخلا الإسلام كان لهما الأثر الأكبر لإثارة المتاعب حوله هو وأسرته من كثرة التحريضات التي تعرض لها بسببهما، إلا أن ذلك لم يثنيه عن طريقه رغم الصعوبات التي واجهه هو وأسرته، وهو الآن يعمل بجمعية خيرية إسلامية في القدس.

لك سيدتي على عرش الجاذبية تألقي بمجوهرات ذات الأحجار الكريمة الملونة


تألقي بمجوهرات ذات الأحجار الكريمة الملونة



رام الله - دنيا الوطن - وكالات

الأحجار الفاخرة ذات الألوان الجميلة  تتربع على عرش الجاذبية
خاصة اللون الاحمر فإلى جانب أن هذا اللون هو سيد الموسم في الموضة والأزياء والحقائب وهو الأكثر رواجاً في موسم الأعياد، وقد اكتسح مدرجات عروض الأزياء كافة بإطلالات لافتة وباهرة، لم تخلُ المجوهرات من أحجار بتدرّجاتها اللونية الرائعة والحارة.

فأفخم دور المجوهرات العالمية قد مزجت رقيّ المعادن الثمينة باللون الأحمر الأخاذ، لتأتي النتيجة ثنائياً رائعاً وجذاباً يعكس روح الأناقة اللامتناهية. فها هي هذه المجوهرات بلونين رائعين تتلاحم وتتناغم وتصنع لك قطعاً مثالية لتزيّن طلتك في كافة مناسباتك الهامة. أكنت تفضلين الأساور، الأقراط، الخواتم أم أيّ شكل من أشكال المجوهرات لتزين إطلالاتك هذا العيد أو لتهديها لمن تحبين، ستجدين مطلبك من هذه القطع وبمختلف الستايلات والتصاميم. إنها أفضل طريقة لتستثمري أموالك بقطعة ستكون رفيقتك في كل مكان، ومع أيّ طلة تختارينها.

تخيّلي لو أنك تنسقين أحد هذه الخواتم الفاخرة من الذهب والماس أو الياقوت أو الزمرد الأحمر مع فستان كوكتيل أسود؟ ستكونين نجمة مضيئة إبهاراً وأناقة بالطبع. ولحسن الحظ، فإن الأحمر هو لون كلاسيكي تماماً مثل الأسود والأبيض، ولا تبطل موضته يوماً، بل تزيد توهجاً وترسّخ حضورها أكثر موسماً تلو الآخر.

لا تتردّدي في أن تقدّمي لنفسك هدية مميزة تستحقينها، فاختاريها من أحدث إطلاقات أهم علامات المجوهرات مع أحجار حمراء مشعة، لتضيء العيد روعة ورقياً!















Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Free Web Hosting